عمر التلمساني . . المرشد الثالث للإخوان المسلمين
(1904م- 1986م)
من أسرة جزائرية تلمسانية هاجرت إلى مصر، معروفة بالثراء الواسع، فقد كان جدّه من تجار القاهرة الكبار، وهي إلى ذلك عائلة متديّنة، اشتغل بالمحاماة وتعرّف على [حسن البنا] وانضمّ إلى الإخوان ليصبح فيما بعد المرشد العام للجماعة.
جــنـــازتـــــه دلــيـــل أهــــمـــيــتــــه:
كانت جموع المشيّعين في وفاته دليلا على وسطيته وقبوله بين أفراد الشعب المصري، فقد حضر أكثر من نصف مليون نسمة فضلاً عن الوفود التي قدمت من خارج مصر.... وحضر رئيس الوزراء، و[شيخ الأزهر]، وأعضاء مجمع البحوث الإسلامية ورئيس مجلس الشعب، وبعض قيادات منظمة التحرير الفلسطينية، ومجموعة كبيرة من الشخصيات المصرية والإسلامية إلى جانب حشد كبير من السلك الدبلوماسى.. العربي والإسلامي. حتى الكنيسة المصرية شاركت بوفد برئاسة [الأنبا إغريغوريوس] في تشييع الجثمان.
من مؤلفاته:
الربانية.
التسامى بالنفس الانسانية.
تقرير عقيدة الجزاء.
اعلان الأخوية بين الناس.
النهوض بالرجل و المرأة معا.
ضبط الغَريزتَين، حفظ النفس و حفظ النوع.
الشدة في محاربة الجرائم الاصلية.
تأكيد وحدة الأمة و القضاء على كل مظاهر الفرقة و أسبابها.
(1904م- 1986م)
من أسرة جزائرية تلمسانية هاجرت إلى مصر، معروفة بالثراء الواسع، فقد كان جدّه من تجار القاهرة الكبار، وهي إلى ذلك عائلة متديّنة، اشتغل بالمحاماة وتعرّف على [حسن البنا] وانضمّ إلى الإخوان ليصبح فيما بعد المرشد العام للجماعة.
جــنـــازتـــــه دلــيـــل أهــــمـــيــتــــه:
كانت جموع المشيّعين في وفاته دليلا على وسطيته وقبوله بين أفراد الشعب المصري، فقد حضر أكثر من نصف مليون نسمة فضلاً عن الوفود التي قدمت من خارج مصر.... وحضر رئيس الوزراء، و[شيخ الأزهر]، وأعضاء مجمع البحوث الإسلامية ورئيس مجلس الشعب، وبعض قيادات منظمة التحرير الفلسطينية، ومجموعة كبيرة من الشخصيات المصرية والإسلامية إلى جانب حشد كبير من السلك الدبلوماسى.. العربي والإسلامي. حتى الكنيسة المصرية شاركت بوفد برئاسة [الأنبا إغريغوريوس] في تشييع الجثمان.
من مؤلفاته:
الربانية.
التسامى بالنفس الانسانية.
تقرير عقيدة الجزاء.
اعلان الأخوية بين الناس.
النهوض بالرجل و المرأة معا.
ضبط الغَريزتَين، حفظ النفس و حفظ النوع.
الشدة في محاربة الجرائم الاصلية.
تأكيد وحدة الأمة و القضاء على كل مظاهر الفرقة و أسبابها.
انتقاء د.حبيب بوزوادة
0 التعليقات:
إرسال تعليق