(يبدو كأننا امة لا علاقة لها بالتاريخ على الصعيدين الفردي والجماعي. الحاكم لا يستفيد ولم يستفد الى اليوم من سالفيه التاريخيين. لم يستفد من مقتل الخلفاء عمر وعثمان وعلي (رضي الله عنهم) مع ان المسألة خارج ما هو ديني تتعلق أساساً بالسلطة وخفاياها واخفاقاتها... ولا بمقتل صدام والقذافي وانهيار مبارك)
(ما
معنى التقتيل والمحو على أساس عرقي وديني وحتى لغوي في السنوات الأخيرة في
مصر ولبنان وسورية والعراق والجزائر واليمن وغيرها؟ الا يدفع ذلك الى
التفكير في ما يرتسم في الافق؟)
د.واسيني الأعرج
صحيفة الحياة 28 ديسمبر 2012
تصنيف : كلمات تاريخية
0 التعليقات:
إرسال تعليق