في يوم من الأيام كان الهدوء في كل الأجوال فظهر هلال بسطوع واسع... يااااه كان الفجر يزهر من جديد... فقد أحن هذا الهلال وبدأ بأسئلة يومية حول مجموعة من بحوث وكتب .. وكان الوقت يمر ويمر .. هذا الهلال الذي لقي كل الترحيب و التقدير كأنه هلال رمضان ... لكن شاءت الاقدار ان يرحل فرحيله غاب ودام لشهور وشهور ... وما ان رجع ورجع بفرحة وهو يقول لقد اصبحت بدرا وتمكنت من الوصول وقد توجت بجوائر و سكينة و استقرار ... فقد كان توفيق رب العالمين ... اسمع صديقي هذه كلماتي لكم مني كل التقدير والاحترام .. انتظرني سأكون بجوارك يوما ... اسأل عني بكتابة " الرياح العابرة موقع الأستاذ حاجي عبد النور" سلام
0 التعليقات:
إرسال تعليق